
وقال موقع"صدى البلد" الإخباري أن الضابط متحفظ عليه الآن في مبنى وزارة الداخلية، وسيتم ترحيله خلال ساعات إلى النيابة العامة للتحقيق معه، واتخاذ الإجراءات القانونية ضده।
وصرح مصدر مسئول بوزارة الداخلية لـ"صدى البلد" بأنه سيتم تشديد الحراسة الأمنية عليه خلال عملية نقله من مبنى وزارة الداخلية إلى مقر النيابة العامة، خوفا من الانتقام منه، خاصة وأن معظم الثوار يعرفون صورته جيدا من خلال ما نشر عن جريمته على العديد من المواقع الالكترونية.
تعليقات