
وحسب ما نشر موقع"صدي البلد"ادعى الألماني في تحقيقات النيابة، أنه المسيح عيسى ابن مريم، وحضر إلى القاهرة لإنقاذ مصر من الدمار بعد تمكنه من التواصل مع "قيادات فضائية" بالكواكب الأخرى، والذين أخبروه بضرورة تغيير تصميم الهرم الأكبر وإلا سيتم تدمير الكون، وأنه الوحيد القادر على إنقاذ الكون من خلال تليسكوب كبير أراد وضعه أعلى الهرم لرؤية هؤلاء الفضائيين والتفاوض معهم للتوصل إلى شكل مناسب يرضيهم للهرم الأكبر.
وأضاف أنه ذهب لوكالة ناسا الأمريكية لعلوم الفضاء حتى توفر له هذا التليسكوب الضخم ، مشيرا إلى أنه تواصل مع الآلهة التي امرته بالذهاب إلى المساجد وتوزيع المنشورات وإقناع المسلمين بكتابة موعد تدمير الكون على جدرانها.
تعليقات